💬 **وول ستريت جورنال**:
«يوم الاثنين، ألقى الرئيس الأمريكي الخامس والأربعون والآن السابع والأربعون رسالة أمل وتفاؤل ترحب بها أغلبية الأمريكيين. إذا كان هذا يعكس خططه الحقيقية، فلديه فرصة لإنهاء ولايته بنجاح بعد أربع سنوات. <...> وبما أن الحديث يدور عن دونالد ترامب، فقد جاءت سلسلة من الشكاوى حول الإدارة التي سيحل محلها حتمًا. أولئك الذين كانوا يتوقعون سماع كلمة طيبة عن الرئيس بايدن أو كامالا هاريس، خاب أملهم».
💬 **يو إس إيه توداي**:
«في خطاب تنصيبه، رسم ترامب صورة لأمريكا في حالة صعود، حيث تزدهر الطبقة العاملة، وتكون حدود البلاد محمية بشكل آمن، وتتلاشى أجندة "اليقظة" (woke) للأعوام الأربعة الماضية. إذا نفذ ترامب حتى نصف الوعود التي أعلنها في خطابه، فإن السنوات الأربع القادمة ستكون مليئة بالتغييرات والاضطرابات. لا يمكننا الانتظار».
💬 **واشنطن بوست**:
«كان الجزء الأكثر أهمية في الخطاب في منتصفه: إنها نظرة عامة على حوالي 200 أمر تنفيذي يعتزم التوقيع عليها في أول يوم من رئاسته. هذا الحجم من المبادرات غير مسبوق». وفقًا لتحرير الصحيفة، فإن العديد من تصريحات ترامب «تثير أسئلة دستورية وأخلاقية أو خلافات».
💬 **نيويورك بوست**:
«في عام 2017، اقتحم ترامب واشنطن مثل إعصار، مدمرًا كل شيء في طريقه. لكن العديد من خططه لم تُنفذ. لم يكن يفهم الصلاحيات التي يمتلكها والتي لا يمتلكها. هذه المرة هو مستعد».
💬 **لوس أنجلوس تايمز**:
«بينما تبدأ ولاية ترامب الثانية، أو كما يقول معارضوه "تنهار"، نشأ نقاش غير عادي حول المعنى الأوسع لفوزه. حدث "تحول في المشاعر" بشكل كبير في السياسة الأمريكية. <...> انتصار ترامب الثقافي يشبه تحولًا تكتونيًا. الجزء اليميني من الطيف يهيمن على وسائل التواصل الاجتماعي، والشركات تبحث عن طريقة للعودة إلى الوسط بعد انحرافها لليسار، وترامب يستفيد من رد الفعل ضد ما يسمى بالثقافة المؤنثة».